قضية الطفل شنودة اليوم السبت 18 مارس ... قرار جديد للمحكمة
 |
| الطفل شنودة |
نهايه سعيده في قضيه الطفل شنوده
شهدت قضية الطفل شنودة ، اليوم السبت 18 مارس ، تطورات جديدة ، بعد صدور قرار الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية في شأن القضية.
تعتبر قضية الطفل شنودة من القضايا التي تشغل الرأي العام ، حيث ظهرت خلال الفترة الماضية ، بعد أن رفع المحامي نجيب جبرائيل الدعوى رقم 73338 لسنة 76 ، نيابة عن أسرة مسيحية ، لرفع الدعوى. دعوى تطالب ببطلان تغيير الديانة للطفل من المسيحية إلى الإسلام.
قصة الطفل شنودة
تعود بداية قصة الطفل شنودة إلى عام 2018 ، عندما تم العثور على عائلة مسيحية مكونة من زوج وزوجة لم ينجبا طفلاً في حمامات كنيسة العذراء مريم في الزاوية الحمراء. في القاهرة ، فقرروا إبقائه وتربيته وإعطائه الدين المسيحي.
حكاية الطفل شنودة
وبعد انتهاء الحدث ، نشأت خلافات بين رب الأسرة وابنة أخته التي رفعت دعوى قضائية ضده بسبب الميراث بين الأسرة وخوفها من حرمان الطفلة شنودة من الميراث ، فكانت الجهات المختصة. علمًا بأنه تم العثور على الطفل خارج الكنيسة وبالتالي مجهول النسب ، على أن يتبعه قرار من وزارة التضامن بإيداعه دار رعاية وتغيير اسمه إلى يوسف ، ودينه إلى الإسلام.
ماذا حدث في قضية الطفل شنودة اليوم؟
نظرت الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية بمجلس الدولة ، يوم السبت 18 مارس 2023 ، في القضية المرفوعة من قبل المحامي نبيل جبرائيل ، ممثلاً عن الأسرة المسيحية ، حيث قضت الدائرة بعدم اختصاص الدولة بالنظر في الدعوى.
